الجدول الزمني

المشاركون

ريم بنا

عامر حليحل

حبيب شحادة حنا

إياد برغوثي

شيخة حليوة

رشيد إغبارية

لطف نويصر

نجوان درويش

عبد الله البياري

سليم البيك

سامية حلبي

توفيق عبد العال

ميرنا بامية

محمد بدارنة

مي عودة

رائد دزدار

رابعة مرقس

وداد عطا الله

مصطفى قصقصي

جوني منصور

محمود يزبك

منار حسن

علي حبيب الله

رامز عيد

ميس دروزة

روي ديب

أندرو عبادو

رزان خلف

مازن فواز

خالد البشير

شذى الحاج

عمر زكريا

إيمان حرم

فراس حمدان

طارق عبد العال

رنا عناني

ناصر السومي

لارا عرفة

عايدة قعدان

طاقم المهرجان

ربيع عيد - مدير المهرجان

ماجدة عكاوي - المديرة التنفيذية

مرح الأنوار - منسقة إعلامية

رأفت حرب - منسق إنتاج

لبنى توما - طاقم المهرجان

مصطفى ريناوي - طاقم المهرجان

دارين عموري - طاقم المهرجان

وائل واكيم - تصميم جرافي

اللجنة الاستشاريّة للمهرجان

علي مواسي

عروة سويطات

زمزم فاعور

عبد أبو شحادة

الشركاء

مؤسسة الفيلم الفلسطيني

ستوديو رابعة مرقس

مدرسة الأمل للرقص المعاصر

مكتبة الأرشيف

منحة روضة بشارة عطا الله

شركة نادسوفت

مؤسسة الجليل

متحف جامعة بيرزيت

الكشاف الإسلامي في يافا

تعاون إعلامي

فُسحة - ثقافية فلسطينية

رمان الثقافية

موقع عرب48

شركة الأرز

إذاعة الشمس

الحركات الشبابيّة المشاركة

حركة شباب حيفا

حركة الشبيبة اليافية

مجموعة عكا - 5000

رعاية

مؤسسة عبد المحسن القطان

مؤسسة التعاون

حول المهرجان

اختارت الجمعيّة ثيمة السّاحل الفلسطيني كثيمة مركزيّة للمهرجان الّذي سيستمرّ لسبعة أيّام ممثّلةً بثلاث مدنٍ من مدن السّاحل الفلسطينيّ، هي عكّا، وحيفا، ويافا؛ إذ تواجه هذه المدن، منذ النكبة، مخطّطاتٍ مُمَنهجةً تهدِفُ إلى طمس معالمها الفلسطينيّة وتزوير هويتها وتاريخها وثقافتها وتستهدف سُكّانها الفلسطينيّين الأصلانيّين، إلى جانب سياسات التهويد والإفقار التي يعاني منها سكان الأحياء الفلسطينيّة المهمّشة مثل حي وادي النسناس في حيفا، حي العجمي في يافا، والسوق الشعبي في عكّا، الّتي تُظهر الاستغلال والتّسفيه الواضح للموروثِ والمخزونِ الثّقافيِّ الفلسطينيّ؛ بتحويل هذه الأحياء إلى حيّز سياحيٍّ منزوعِ السّياقِ السّياسيِّ والتّاريخيِّ والتّرويجِ المًكثّفِ للأسرَلةِ والتطبيع مع تجاهل تامٍّ لتاريخ المدن وتُراثها

من هذا المنطلق، ترى جمعيّة الثّقافة العربيّة أنّ الحفاظَ على النّسيج الاجتماعي والموروث الثّقافيِّ جزءٌ لا يتجزّأ من النّضال والصّمود الفلسطينيّ في مدن السّاحل؛ إذ يهدِفُ مهرجان المدينة للثّقافة والفنونِ إلى تحدّي القبضةِ القمعيّة الإسرائيليّة على الثّقافة الفلسطينيّة وربط قضايا الناس بنشاطات ثقافيّة، ويشكّل احتفالًا وإحياءً للثقافة والفنّ الفلسطينيّين